دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بوتين يعرض على الشرع التعاون العملي ويؤكد دعمه لوحدة أراضي سورياأونروا" تحذّر: غزة تعود إلى "النقطة صفر" وسط انهيار متسارعغارات إسرائيلية ليلية على جنوب لبنانغارات أميركية جديدة على اليمنابو طير يكتب : الخصوم الذين يهددون حياة الرئيسالملك وولي العهد يتلقيان برقيات بالذكرى السابعة والخمسين لمعركة الكرامةالنشامى ينتصر على فلسطين ويستقبل هدية الكويتجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن توسيع عمليته البرية في قطاع غزة إلى رفحالخارجية ترحب باطلاق سراح المعتقل الأميركي غليزمان في أفغانستانوفيات اليوم الخميس 20-3-2025ولي العهد : كل الدعم وأمنياتنا بالنجاح والتوفيق لعمّي الحبيبحماس: المحادثات مستمرة مع الوسطاء لوقف الحرب على غزةأجواء عاصفة وتحذيرات .. والأرصاد عبر "رم": المملكة تحت تأثير كتلة هوائية باردة .. !!أسعار الذهب محليًا تسجل مستوى تاريخيًا جديدًا.4 مليون دينار الإيرادات المحلية في الشهر الأول من العامترامب يعلن حربا تجارية على الأصدقاء والأعداء سويا .. نخبرك القصة كاملةالبحث الجنائي يُعيد مجموعة من المصاغات الذهبية سرقت من أحد المنازل في محافظة البلقاءارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 506 شهداءحماية المستهلك: تدعو المواطنين الى شراء مستلزمات العيد مبكراالعيسوي: ثبات المواقف الأردنية يعكس التزاماً راسخاً تجاه حقوق الأمة
التاريخ : 2020-10-15

الملك .. يد هاشمية تعلي إنسانية الآباء وقوة القادة

حسين دعسة

بحنو الأب القائد، سليل الهاشميين الرجال، وضع جلالة الملك عبدالله الثاني يده على لحظة مهمة في صلب الرؤية الهاشمية الإنسانية التي قامت على فكرها ونبض قلبها المملكة.

في ساعات وإيمان بالدولة الاردنية القوية، كان الملك الأب، يمسح دموع وآهات عزيزة، فكان الفتى اليانع محمولا بيد هاشمية نحو آفاق تحتوي ما يمكن أن يسند روحنا ويعزز قوتنا، وشعورنا الدائم بحيوية الأمن والأمان، برغم ما في الواقع من أفعال جرمية لبعض الخارجين على القانون، وهم فئة منبوذة، يتم التعامل معها للخلاص من ادورها السلبية في المجتمع.

جلالة الأب، الهاشمي المعزز، يذهلنا بالحب الذي يمسح كل متاعب المرضى، والمصابين، ويبادر لاعلاء، الشعار الهاشمي الموروث: «الإنسان أغلى ما نملك» في تسارع حقيقي، نادر، فنبض جلالتة، لا يهدأ باعثاً القوة في نفوس الاهالي، والمرضى، ويرسم إشارات ومسارات محبة وتسامح وعدالة، يجعل الأردن اليوم، موئلاً لكل إنسان ينشد الحب والعمل والأمان، فى بلد، يسهر ملكه وملكته وولي العهد المحبوب، على ديمومة العرف الهاشمي، العهد والميثاق الامين، بين قوة الملك القائد الأعلى، والملك الذي تمسح يده الكريمة السامية آلام المواطنين، واللاجئين، والأطفال الأيتام ويبادر بذات اليد، لتمتد نحو اصدقائنا وأهلنا وجوارنا فيهب الملك، ناظراً في عون كل إنسان، من القادة والسياسة والمفكرين والإعلاميين، وكل ذي حاجة.

والناظر في المجد الهاشمي يراه مخطوطاً بماء الذهب وعطر الورد، عبق بالأمان والأمن الصحي ومبادرات الملك منذ تعزز ملكه أباً عن جد، فكانت أرقى وأهم وحدة للحب والجمال والمنة، تلك الوحدة السامية لعلاج وخدمة المرضى، فهي رؤية الملك ولمسات الإنسانية لكل مريض تقطعت به سبل شكلية للعلاج.

في الأردن، مملكة جبلت بالدم المقدس لشهداء، بناة البلاد، وتراب حرثه مزارعون وعمال، تقدس عرق جبينهم مع الحلم الهاشمي، بإن من دخل في الحوض الهاشمي، سليل العترة النبوية، فهو آمن، عزيز، عادل ومتسامح.

يحملنا جلالة الملك معه في السعادة والرضا، يسهر ويقلق لكل حادث او جائحة، أو عملية جرمية او إرهابية، وبين لحظة وأخرى، تتحرك الارادة الهاشمية لتحدث الفرق، تعيد البسمة، وتمتد اليد الهاشمية، لتقرأ من أوراق التاريخ كيف تعاضدنا واسهمنا في حماية وعلاج عشرات الألوف من المرضى في لبنان وفلسطين ومصر والعراق، وكان جلالة الملك الإنسان الأول في دور القائد والمبادر والطبيب والممرض، واليد الحانية، التي، تبقى ما دامت الاردن مملكة المحبة والأمن، والاردنيون والعرب فى أردن هاشمي عبق الأثر.

لن تخيفنا هذه الجرائم الفردية، ولدينا في الأردن أجهزة أمنية وعسكرية ومجتمع مدني، وقوة للعائلة، والقانون، ما يحبط اي نهج شاذ، هنا نلمس الفرق، فعندما يسهر جلالته حتى ساعات الفجر يقظا، متابعا شأن طفل تعرض لجريمة شنيعة، أو ملبياً لنداء مريض أو قامة انسانية في معترك الحياة والسياسة، فهذا يدفعنا إلى أن نكون، السند الحامي للملك،.. وأن نعيد الثقة بأجهزتنا الأمنية والقضائية والمجتمع، فالملك معنا ونحن معه وبه ماضون.

على ثرى هذه المملكة شفي ووقف عزيزاً مئآت من الأردنيين الكرام والعرب، وحتى الأجانب، لأن في مملكتنا ملك عادل صالح وريث الحب الهاشمي عماد وعمود الدار..

إنسانياً وأمنياً وسياسياً، كان تركيز الملك، منذ أول أمس وإلى الآن، على أهمية الوقت بالنسبة إلى ضرورة علاج «فتى الزرقاء»، وبالتالي تخفيف ما يمكن من معاناته،.. وأيضاً الانتباه، بجدية إلى ضرورة التعامل بحزم مع أية تصرفات غير مسؤولة قد تعرض صحة المواطنين للخطر، واتخاذ إجراءات صارمة، تمنع أية تجاوزات في المستقبل، ما يهبنا ثقة حقيقية بأننا أقرب إلى يد الملك التي تعطر إيماننا وعملنا في ظلال ملكية متأصلة شهد لها العالم.

عدد المشاهدات : ( 6398 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .